"the torture in the Lebanese prisons never stopped but it has increased comparing to1997. the victims of torture and their lawyers are afraid to complain" this what the lawyer Nohad Gaber said during a conference on the occasion of the international day against torture.
إن الوضع في لبنان اليوم أسوأ مما كان عليه عام 1997.
لفت المحامي نهاد جبر إلى أن ضحايا التعذيب ووكلاءهم القانونيين يخشون ردة الفعل التي يمكن أن تواجههم إذا تقدموا بشكاوى قضائية ضد من عذبوا الموقوفين، لافتاً إلى أن كل شيء في لبنان يدخل في إطار الواسطة، ومن المرجح أن عدداً من المحامين يخافون من عرقلة بعض مصالحهم في حال تقدمهم بدعاوى أمام القضاء. وفي رد على سؤال عن سبب عدم مبادرة المدعي العام التمييزي، بوصفه مشرفاً على عمل الضابطة العدلية، إلى اتخاذ إجراءات للحد من التعذيب، من ضمنها إيجاب حضور المحامين خلال التحقيقات الأولية، أجاب جبر: «يمكن ما بدّو».
0 comments:
Subscribe to:
Post Comments (Atom)