Showing posts with label torture lebanon prisoners jails human rights abuse. Show all posts
Showing posts with label torture lebanon prisoners jails human rights abuse. Show all posts

al-akhbar report:

حسن عليق
بعد مرور شهر على بثّ معلومات وإفادات شهود عن انتهاكات فاضحة للقانون ولحقوق الإنسان وكرامته في السجون عبر شاشات التلفزيون، وبعد إحالة وزير الداخلية الموضوع إلى التفتيش، استعجلت أمس جمعيات حقوقية إعلان نتائج
التحقيق
يزيد عدد من ماتوا في السجون اللبنانية خلال عامي 2007 و2008 على نصف من قضوا في التفجيرات الإرهابية \التي وقعت في البلاد خلال الفترة ذاتها. وكما أن الأجهزة الأمنية لم تُقدّم للقضاء ما يمكّنه من اتخاذ قرارات بحق مشتبه فيهم بالضلوع في الأعمال الإرهابية (باستثناء جريمة عين علق)، فإن أي نتائج للتحقيق في وفاة 32 موقوفاً ومحكوماً لم تنشر بعد. لكن الفارق الأبرز بين الفئتين من الضحايا يتمثّل في أن السلطات القضائية والأمنية والسياسية تولي الفئة الأولى اهتماماً بالغاً، إعلامياً بالحد الأدنى، فيما يموت السجناء، الفقراء بمعظمهم، بصمت في ظلام الزنازين، من دون أن تُوضِح إدارات السجون، أو القضاء، أسبابَ الوفاة؛ وبلا إعلان رسمي عن موت أشخاص في عهدتها.العدد الأكبر من الموقوفين والمحكومين الذين فارقوا الحياة كانوا في سجن رومية، أكبر سجون لبنان مساحة وعدداً. ورغم ذلك، لم تفتح السلطات المختصة خلال السنتين الماضيتين تحقيقاً شاملاً عن أوضاع السجن، وخاصة لجهة تطبيق مرسوم تنظيم السجون وظروف الاحتجاز والعناية الطبية التي يتلقاها المسجونون..
click here to continue reading the report.

"the torture in the Lebanese prisons never stopped but it has increased comparing to1997. the victims of torture and their lawyers are afraid to complain" this what the lawyer Nohad Gaber said during a conference on the occasion of the international day against torture.

إن الوضع في لبنان اليوم أسوأ مما كان عليه عام 1997.
لفت المحامي نهاد جبر إلى أن ضحايا التعذيب ووكلاءهم القانونيين يخشون ردة الفعل التي يمكن أن تواجههم إذا تقدموا بشكاوى قضائية ضد من عذبوا الموقوفين، لافتاً إلى أن كل شيء في لبنان يدخل في إطار الواسطة، ومن المرجح أن عدداً من المحامين يخافون من عرقلة بعض مصالحهم في حال تقدمهم بدعاوى أمام القضاء. وفي رد على سؤال عن سبب عدم مبادرة المدعي العام التمييزي، بوصفه مشرفاً على عمل الضابطة العدلية، إلى اتخاذ إجراءات للحد من التعذيب، من ضمنها إيجاب حضور المحامين خلال التحقيقات الأولية، أجاب جبر: «يمكن ما بدّو».
click on the poster to read the full report



Copyright 2008| FARFAHINNE is powered by Blogger and K2 Beta Two by يساري مصري.
RSS Entries and RSS Comments