Demonstration calling to close down the General Security Detention Center مطالبات بإخلاء سجن «وصمة العار»
Posted by Farfahinne at 1:21 PMالأخبار
«هل أتيتم وزرتم وصمة العار هذه؟»، سؤال وجهه الأمين العام للمركز اللبناني لحقوق الإنسان وديع الأسمر إلى المسؤولين، أمس، أثناء التجمع الذي أقيم أمام مركز توقيف الأجانب التابع للأمن العام مقابل قصر العدل، بمشاركة عدد من الجمعيات الناشطة في مجال حقوق الإنسان. وقد لخّص الأسمر أهداف التجمع في حديث مع «الأخبار» بضرورة إخلاء المركز المذكور فوراً، وبمطالبة وزير الداخلية والبلديات زياد بارود بـ«وضع الحكومة اللبنانية أمام مسؤوليتها لناحية إيجاد مركز آخر تُحترم فيه المعايير الإنسانية». وقد لفت الأسمر في السياق نفسه إلى أن «أكثر من نصف الشعب اللبناني يعيش في المهجر، فهل نرضى بأن يعامل اللبنانيون المهاجرون بالمثل في الخارج. أهكذا نُظهر للعالم صورة لبنان الحضارية؟».
انتهى تجمع أمس من دون أن يخرج أحد من المسؤولين في الأمن العام إلى المحتدشين، للتحدث معهم في المطالب التي يتحركون من أجلها. وأشار الأسمر إلى أن هناك وعوداً بإخلاء مركز توقيف الأجانب واللاجئين منذ أكثر من سنة ونصف، لكن دون نتيجة، علماً بأنه بات معروفاً للجميع أن المركز الكائن تحت الأرض «يفتقر إلى أبسط المعاير الإنسانية».
«هل أتيتم وزرتم وصمة العار هذه؟»، سؤال وجهه الأمين العام للمركز اللبناني لحقوق الإنسان وديع الأسمر إلى المسؤولين، أمس، أثناء التجمع الذي أقيم أمام مركز توقيف الأجانب التابع للأمن العام مقابل قصر العدل، بمشاركة عدد من الجمعيات الناشطة في مجال حقوق الإنسان. وقد لخّص الأسمر أهداف التجمع في حديث مع «الأخبار» بضرورة إخلاء المركز المذكور فوراً، وبمطالبة وزير الداخلية والبلديات زياد بارود بـ«وضع الحكومة اللبنانية أمام مسؤوليتها لناحية إيجاد مركز آخر تُحترم فيه المعايير الإنسانية». وقد لفت الأسمر في السياق نفسه إلى أن «أكثر من نصف الشعب اللبناني يعيش في المهجر، فهل نرضى بأن يعامل اللبنانيون المهاجرون بالمثل في الخارج. أهكذا نُظهر للعالم صورة لبنان الحضارية؟».
انتهى تجمع أمس من دون أن يخرج أحد من المسؤولين في الأمن العام إلى المحتدشين، للتحدث معهم في المطالب التي يتحركون من أجلها. وأشار الأسمر إلى أن هناك وعوداً بإخلاء مركز توقيف الأجانب واللاجئين منذ أكثر من سنة ونصف، لكن دون نتيجة، علماً بأنه بات معروفاً للجميع أن المركز الكائن تحت الأرض «يفتقر إلى أبسط المعاير الإنسانية».
Braving heavy rain, around 60 people demonstrated outside the General Security Retention Center, an underground facility under Beirut’s Adlieh Bridge. Protestors flanked by almost as many security officials held placards reading: “The Lebanese Guantanamo,” “Asylum is a right, NOT a crime,” and “General Security VS human security.”
Not considered an official prison, the facility, opened in 1996, has no hot water, natural light or fresh air, and in contravention to Lebanese law, male guards are tasked with supervising female detainees. Many of those who have been detained complain of physical violence from guards, poor nutrition and filthy living conditions.
Videos shot during the 28 February 2010 demonstration in front of the Lebanese General Security detention facility in Adlieh, Beirut, called for by Lebanese Human Rights NGOs, denouncing the practice of arbitrary detention of foreigners, migrant workers, asylum seekers and refugees. They include an interview with Nadim Houry, HRW Lebanon and Syria senior researcher, talking about laws, policy and practice governing detention (and arbitrary detention) by the Lebanese General Security.
0 comments:
Subscribe to:
Post Comments (Atom)