the untold story of the recent events in Lebanon, i mean during the armed clashes, is the racist practices against the Syrian workers. 3 Syrian workers were killed on the hand of militiamen from "future movement", 3 were beaten in Alley and 3 in Achrafieh (report from Al-Akhbar). i met a Syrian worker 2 days ago and he told me that his friends were horribly tortured on the Hand of F.M. i tried to meet them, but they were afraid to talk. During May events i was searching, each and everyday, in the newspapers for any article reporting abuses against the Syrian workers, i hardly found 2 short news about 3 workers beaten and stolen by Lebanese...such racist and degrading practices against Palestinian, Syrian and foreign poor workers in general started to appear on the surface after the Syrian army's withdrawal from Lebanon in 2005 following the US Backed "Cedar Revolution". Many Syrians were killed, tortured, beaten and stolen... here is an article reporting shortly the racist practices against Syrian workers in Lebanon by Layal Haddad (al Akhbar)

الساعة الثانية عشرة ظهراً. وقف أكثر من خمسين عاملاً سورياً على الطريق العام في منطقة المكلّس، بانتظار باص أو سيارة أجرة تقلّهم إلى المصنع أو أي نقطة أخرى ليعبروا الحدود ويعودوا إلى بلادهم. لهؤلاء في كل عرس قرص، «إذا كانت الأوضاع رايقة بهدِّدونا وإذا كان في معارك بيقتلونا» يقول محمّد زيدان، مؤكّداً أنهّ منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري، تعرّض لتهديدات من «زعران أحياء بيروت» كما يسمّيهم، ما اضطره إلى الانتقال إلى العمل في ورش المتن الشمالي. إلا أنّ الأحداث الأخيرة لم تمرّ على خير رغم تحييد مناطق «بيروت الشرقية» عن الصراع، فبدأ يسمع تهديدات من البعض، لذلك قرّر العودة إلى سوريا، برفقة مجموعة من العمال الذين فضّلوا «النفاد بريشهم قبل أن تصل الموس إلى ذقونهم» يوضح زيدان.

إنها الهجرة المعاكسة إذاً.. السوريون يغادرون بيروت، ومعهم عدد من اللبنانيين الذين أقلقتهم الأوضاع الأمنية المتردية، ولا سيما في الشمال، «نحن نعامل اللبنانيين الذين يقصدوننا بكل احترام ونستقبلهم في بيوتنا»، يقول فخر فخر، الذي مضى على قدومه إلى لبنان أكثر من عشرين عاماً «في حرب تموز أوصيت أهلي بأن يستقبلوا عائلة صاحب الورشة التي أعمل فيها، وبقيت أنا هنا». أما اليوم، فالوضع مختلف تماماًَ، فخر يحبّ لبنان ولكنّ إذا كانت حياته مهدّدة تبقى المغادرة هي الحل الوحيد «ولبنان يبقى بالقلب». والعودة؟ الجواب واضح بالنسبة إلى فخر «عندما يعود أبناء بيروت إلى رشدهم، ويدركون أن العدو الحقيقي ليس سوريا إنما اسرائيل».

حسناً قتل ثلاثة سوريين على أوتوستراد المنية، خاف العمال السوريون فقرّروا العودة إلى بلدهم...


click on the poster bellow to read the full article:


0 comments:



Copyright 2008| FARFAHINNE is powered by Blogger and K2 Beta Two by يساري مصري.
RSS Entries and RSS Comments